Tuesday, September 27, 2016

الطفل نمو الدماغ - العب





+

اللعب في الدماغ الأطفال التنمية فى كاتي سانت كلير نيومان (8) من كلية جرانت المنحدرات في دنيدن، وتتمتع بعض النشاط في الهواء الطلق بعد المدرسة. الصورة من قبل ستيفن Jaquiery. وزن المخاطر الأطفال ونمو الدماغ القضايا نيوزيلندا، كما أظهرت دراسة جديدة ما يقرب من نصف الاطفال الكيوي لا يلعبون كل يوم. يكشف الدولة ميلو تقرير اللعب، صدر أمس، أن 46٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين نيوزيلندا 8-12 لا يلعبون كل يوم. ويحذر التقرير من أن جيلا من الأطفال الكيوي يتذكر طفولتهم واحدة من ألعاب الكمبيوتر والأنشطة المستقرة أخرى، بدلا من بعد الظهر قضى لعب خارج مع الأصدقاء. ويبين التقرير كيف يمكن لنقص في اللعب يمكن أن يؤدي الأطفال لتصبح زيادة الوزن أو السمنة، وكذلك يحرم عليها أي نشاط حيوي لنمو المخ السليمة. انها شملتها الدراسة 168 طفلا تتراوح أعمارهم بين 8-12، 406 الآباء والأجداد 152 الذين يرون أحفادهم في أن الفئة العمرية مرة واحدة على الأقل في الشهر. وقد تم تعريف اللعب كنشاط غير منظم خارج المدرسة، مثل الفناء الخلفي لعبة الكريكيت. أكثر من واحد من كل ثلاثة أطفال وقال انه ليس لديهم واحدة للعب مع، وقال ثلث أنها نفدت من الأفكار للعب، وقال والدا كافح الأطفال يروق أنفسهم دون الأجهزة الإلكترونية. كتب الأستاذ جرانت سكوفيلد، مدير مركز جامعة AUT للالنشاط البدني والتغذية، في مقدمة التقرير أن النتائج كانت "مذهلة". "[أطفال] بحاجة إلى" افصل "والمغامرة في الفناء الخلفي للسماح خيالهم الجامح البعيد. السماح لهم باتخاذ بعض المخاطر. السماح لهم ارتكاب الأخطاء. هذه هي الطريقة التي سوف تتعلم ". وقال انه كان الاعتماد المفرط على الأنشطة المنظمة مثل التدريب الرياضي أو الباليه جزءا من المشكلة. وأظهرت الأبحاث في بريطانيا قضى الآباء اليوم المزيد من الوقت مع أطفالهم، ولكن أنفق الكثير من ذلك الحصول من وأنشطة المنظمة. وقال البروفيسور سكوفيلد، الذي لديه ثلاثة أطفال في سن المدرسة الابتدائية، ونفس الوضع ينطبق هنا. واضاف "انه يجلس في الغالب في السيارات. إذا كنت تدفع نصف ساعة في مكان ما، لا نصف النشاط لمدة ساعة، ثم دفع نصف ساعة" حسبما قال. واضاف "انها مثلما من السهل فتح الباب الخلفي، ركلة لهم خارج، ثم بدء الرمي بضع كرات الكريكيت حولها." وقال وأظهرت دراسات أخرى أن اللعب غير منظم بالغ الأهمية لتطوير قشرة الفص الجبهي، وهو جزء من الدماغ الذي يساعد الناس على فهم المخاطر والرقابة الاندفاع والعاطفة. "من الأفضل أن معرفة المخاطر والعواقب والسيطرة على المشاعر الخاصة بك عندما كنت 8 وحتى شجرة، مما كانت عليه عندما كنت 18 وراء عجلة القيادة في سيارة سوبارو، والحصول على مطاردة من قبل رجال الشرطة." وقال ما يقرب من جميع البالغين شملهم الاستطلاع في الدراسة قالوا انهم يعتقدون أن اللعب ضروري لنمو الطفل. اسم، مطلوب عنوان السكن، و(ويفضل السكنية) رقم الهاتف من القراء الذين التعليق على ODT أون لاين. وهذه التفاصيل لا تكون مرئية لزوار الموقع.




No comments:

Post a Comment